*: البحار: ج 52 ص 336 - 337 ب 27 ح 75 - عن الارشاد * * * دخول المهدي عليه السلام الكوفة [837 - (إذا دخل القائم الكوفة لم يبق مؤمن إلا وهو بها أو يجئ إليها، وهو قول أمير المؤمنين عليه السلام. ويقول لأصحابه: سيروا بنا إلى هذه الطاغية فيسير إليه)] * 837 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: - على ما في غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 275 - عن الفضل، عن ابن أبي عمير وابن بزيع، عن منصور بن يونس، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي خالد الكابلي، عن أبي جعفر عليه السلام (قال): - *: كتاب الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد: - على ما في البحار.
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 190 ف 12 - كما في غيبة الطوسي قال: وبالطريق المذكور (ما صح لي روايته عن أحمد بن محمد الأيادي) يرفعه عن أبي جعفر عليه السلام: - وفيه (.. وتحر إليها..). وليس فيه الفقرة الأخيرة.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 514 ب 32 ف 12 ح 357 - عن غيبة الطوسي، وفيه (فتسير إليها).
وفي: ص 584 ب 32 ف 59 ح 781 - أوله، عن البحار.
*: البحار: ج 52 ص 330 ب 27 ح 51 - عن غيبة الطوسي، وقال (إيضاح: وهو قول أمير المؤمنين من كلام أبي جعفر عليه السلام، ويحتمل الرواة، وفاعل (يقول) القائم عليه السلام ولعل المراد بالطاغية السفياني).
وفي ص 385 ب 27 ح 197 - أوله، عن السيد علي بن عبد الحميد [838 - (يدخل الكوفة وبها ثلاث رايات قد اضطربت فتصفو له، ويدخل حتى يأتي المنبر فيخطب فلا يدري الناس ما يقول من البكاء! فإذا كانت الجمعة الثانية سأله الناس أن يصلي بهم يوم الجمعة، فيأمر أن يخط له مسجد على الغري ويصلي بهم هناك، ثم يأمر من يحفر من ظهر مشهد الحسين