[764 - (يا حمران سل تجب ولا تنفقن دنانيرك، فقلت: سألتك بقرابتك من رسول الله صلى الله عليه وآله أنت صاحب هذا الامر والقائم به؟ قال:
لا. قلت: فمن هو بأبي أنت وأمي؟ فقال: ذاك المشرب حمرة، الغائر العينين، المشرف الحاجبين، العريض ما بين المنكبين، برأسه حزاز وبوجهه أثر، رحم الله موسى)] * 764 - (المصادر:
*: النعماني: ص 215 ب 13 ح 3 - حدثنا أبو سليمان أحمد بن هوذة قال: حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال: حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري قال: حدثنا عبد الله بن بكير، عن حمران بن أعين قال: قلت لأبي جعفر الباقر عليه السلام: جعلت فداك إني قد دخلت المدينة وفي حقوي هميان فيه ألف دينار، وقد أعطيت الله عهدا أنني أنفقها ببابك دينارا دينارا، أو تجيبني فيما أسألك عنه، فقال: - وفيها: ح 4 - حدثنا عبد الواحد بن عبد الله قال: حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري قال: حدثنا أحمد بن علي الحميري قال: حدثني الحسن بن أيوب، عن عبد الكريم بن عمرو الخثعمي، عن إسحاق بن جرير، عن حجر بن زائدة، عن حمران بن أعين، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام فقلت له: أنت القائم؟ فقال: قد ولدني رسول الله صلى الله عليه وآله وإني المطالب بالدم ويفعل الله ما يشاء. ثم أعدت عليه فقال: قد عرفت حيث تذهب، صاحبك المبدح البطن، ثم الحزاز برأسه، ابن الأرواع، رحم الله فلانا).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 538 ب 33 ف 27 ح 494 - عن رواية النعماني الأولى، وقال (أقول: المراد أنه من أولاد موسى بن جعفر عليه السلام، أو أنه شبيه موسى بن عمران عليه السلام كما صرح به في الأحاديث المتواترة، وليس المراد به أن اسمه موسى لمنافاته للأحاديث المتواترة، اللهم إلا أن يثبت كثرة أسمائه، وكون موسى منها).
*: البحار: ج 51 ص 40 ب 4 ح 20 - عن رواية النعماني الأولى وقال (المشرف الحاجبين أي في وسطها ارتفاع من الشرفة، والحزاز: ما يكون في الشعر مثل النخالة).
وفيها: ح 21 - عن رواية النعماني الثانية * * * [765 - (المهدي رجل من ولد فاطمة، وهو رجل آدم)] * 765 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان - على ما في سند غيبة الطوسي.