إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله، وتقر بما جاء من عند الله، والولاية لنا أهل البيت، والبراءة من عدونا، والتسليم لامرنا، والورع والتواضع، وانتظار قائمنا، فإن لنا دولة إذا شاء الله جاء بها)] * 746 - المصادر: *: الكافي: ج 2 ص 23 ح 13 - عنه (الحسين بن محمد)، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان، عن إسماعيل الجعفي قال: دخل رجل على أبي جعفر عليه السلام، ومعه صحيفة، فقال له أبو جعفر عليه السلام: - *: الأصول الستة عشر: ص 71 - (الشيخ أبو محمد بن هارون بن موسى بن أحمد بن إبراهيم التلعكبري أيده الله قال: حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا حميد بن زياد الدهقان قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن زياد بن جعفر الأزدي البزاز قال: حدثنا محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي قال: حدثنا جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي، عن حميد بن شعيب السبيعي) عن جابر (بن يزيد الجعفي) قال سمعته (الصادق) يقول: دخل على أبي عليه السلام رجل وكانت معه صحيفة فيها مسائل وأشياء فيها تشبه الخصومة فقال له أبو جعفر عليه السلام: - كما في الكافي، بتفاوت يسير، وفيه (.. يسألني عن الدين الذي يقبل الله فيه العمل.. فطواها ثم قال له.. ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وعلى أهل بيته والاقرار..
وولايتنا.. من أعدائنا.. والتواضع والورع والطمأنينة.. فإن الله إن أراد أن ينصرنا نصرنا).
*: أمالي الطوسي: ج 1 ص 182 - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسند آخر عن إسماعيل الجعفي وفيه (.. تخاصم على الدين الذي يقبل الله فيه العمل.. أشهد ألا.. والتسليم لنا، والتواضع والطمأنينة وانتظار أمرنا).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 588 ب 32 ف 63 ح 807 - بعضه، عن كتاب جعفر بن محمد الحضرمي (الأصول الستة عشر).
*: غاية المرام: ص 624 ب 87 ح 14 - عن الكافي بتفاوت يسير.
*: البحار: ج 69 ص 2 ب 28 ح 2 - عن أمالي الطوسي بتفاوت يسير، وأشار إلى مثله عن الكافي * * * [747 - (هلك أصحاب المحاضير، ونجا المقربون، وثبت الحصن على