عبد المطلب، فلم يعرف أي من أي، فإذا طلع نجمكم فاحمدوا ربكم)] * 755 - المصادر:
*: الكافي: ج 1 ص 338 ح 8 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حنان بن سدير، عن معروف بن خربوذ، عن أبي جعفر عليه السلام قال: - *: النعماني: ص 156 ب 10 ح 17 - كما في الكافي بتفاوت يسير، عن الكليني بسنده، وفيه (.. وملتم بحواجبكم).
*: كمال الدين: ج 1 ص 329 ب 32 ح 13 - وبهذا الاسناد (حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي الله عنه قال: حدثنا أبو عمرو الكشي) عن محمد بن مسعود قال: حدثنا جبرئيل بن أحمد قال: حدثنا موسى بن جعفر بن وهب البغدادي، ويعقوب بن يزيد، عن سليمان بن الحسن، عن سعد بن أبي خلف الزام، عن معروف بن خربوذ قال: قلت لأبي جعفر الباقر عليه السلام أخبرني عنكم قال: نحن بمنزلة النجوم إذا خفي نجم بدا نجم (منا) أمن وأمان وسلم وإسلام، وفاتح ومفتاح، حتى إذا استوى بنو عبد المطلب فلم يدر أي من أي، أظهر الله عز وجل (لكم) صاحبكم فاحمدوا الله عز وجل، وهو يخير الصعب والذلول، فقلت: جعلت فداك فأيهما يختار؟ قال يختار الصعب على الذلول).
*: دلائل الإمامة: ص 292 - قال: وروى يعقوب بن يزيد عن سليمان بن الحسن قال: قلت لأبي جعفر. أخبرني عنكم؟ قال: نحن بمنزلة هذه النجوم، إذا أخفي نجم بدا نجم منا بأمن وإيمان وسلام.. حتى إذا كان الذي تمدون إليه أعناقكم وترمقونه بأبصاركم جاء ملك الموت فذهب به ويستوى بنو.. لا يدرى أي، فعنده يبدو لكم صاحبكم، فإذا ظهر لكم صاحبكم فاحمدوا الله عليه وهو الذي يخير الصعبة والذلة.. الصعبة على الذلة) * * * [756 - (كيف بكم إذا صعدتم فلم تجدوا أحدا، ورجعتم فلم تجدوا أحدا)] * 756 - المصادر:
*: النعماني: ص 192 ب 10 ح 4 - وبه (أخبرنا علي بن الحسين بإسناده) عن ابن سنان، عن يحيى بن المثنى (العطار) عن عبد الله بن بكير، ورواه الحكم، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: - *: البحار: ج 51 ص 139 ب 5 ح 12 - عن النعماني، وفيه (.. كأني بكم) * * *