العبد عند الخلق ويصل به إلى الله عز وجل (وزاد في المستدرك يا احمد ان الورع كالشنوف بين الحلي والخبز بين الطعام) ولكن لم توجد في النسخة التي كانت بأيدينا.
2471 (29) ك 300 - الشيخ الطوسي في أماليه مسندا عن أبي ذر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال يا أبا ذر أصل الدين الورع ورأسه الطاعة يا أبا ذر كن ورعا تكن أعبد الناس وخير دينكم الورع.
2472 (30) أمالي ابن الطوسي 287 - أخبرني المفيد قال حدثني شيخي قال أخبرني أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى الفحام قال حدثني أبو الحسن محمد بن أحمد بن عبيد الله المنصوري قال حدثني الإمام علي بن محمد قال حدثني أبي محمد بن علي قال حدثني أبي علي بن موسى قال حدثني أبي موسى بن جعفر عليهما السلام قال قال الصادق عليه السلام عليكم بالورع فإنه الدين الذي نلازمه وندين الله تعالى به ونريده ممن يوالينا لا تتعبونا بالشفاعة.
2473 (31) ك 300 - الجعفريات بإسناده عن جعفر بن محمد عن جده علي بن الحسين عن أبيه عن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث وكمال الدين الورع.
2474 (32) الخصال 9 - حدثنا أبي رض قال حدثنا محمد بن يحيى العطار عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري قال حدثني أبو عبد الله الرازي عن علي بن سليمان بن رشيد عن موسى بن سلام عن ابان بن سويد عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت ما الذي يثبت الايمان في العبد قال الذي يثبته فيه الورع والذي يخرجه منه الطمع ك 300 ج 2 محمد بن علي الفتال في روضة الواعظين عن أمير المؤمنين عليه السلام قال ثبات الأيمان الورع وزواله الطمع 2475 (33) كا 62 ج 2 - (عدة من أصحابنا معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن أبيه عن فضالة بن أيوب عن الحسن بن زياد الصيقل عن فضيل بن يسار قال قال أبو جعفر عليه السلام ان أشد العبادة الورع.