(وسؤال الله تعالى أن يجعلها فدية، لحما بلحم، وعظما بعظم، وجلدا بجلد) هذا داخل في المأثور فكان يستغنى عن تخصيصه. ولعله لمزيد الاهتمام به، أو التنبيه عليه حيث لا يتفق الدعاء بالمأثور، (ولا تكفي الصدقة بثمنها (4)) وإن تعذرت، بل ينتظر الوجدان بخلاف الأضحية (5) قيل للصادق عليه السلام: إنا طلبنا العقيقة فلم نجدها فما ترى نتصدق بثمنها فقال عليه السلام: " لا، إن الله تعالى يحب إطعام الطعام، وإراقة
____________________
(1) نفس المصدر السابق الحديث 5.
(2) نفس المصدر الحديث 2.
(3) نفس المصدر الحديث 3.
(4) أي بثمن العقيقة.
(5) فإنها يكفي فيها التصدق بثمنها بدلا عنها إذا تعذرت.
(2) نفس المصدر الحديث 2.
(3) نفس المصدر الحديث 3.
(4) أي بثمن العقيقة.
(5) فإنها يكفي فيها التصدق بثمنها بدلا عنها إذا تعذرت.