(والقبول. قبلت التزويج والنكاح، أو تزوجت، أو قبلت، مقتصرا عليه) من غير أن يذكر المفعول (كلاهما) أي الإيجاب والقبول (بلفظ المضي) فلا يكفي قوله: أتزوجك بلفظ المستقبل منشئا على الأقوى،
____________________
(1) الوسائل كتاب النكاح أبواب المتعة باب 20 الحديث 1.
(2) أي كون ذكر الأجل قرينة للانقطاع، وعدمه للدوام.
(3) أي للقدر المشترك بين العقدين.
(4) أي استعمال لفظ " متعت " في الدوام.
(5) إذ الاشتراك خلاف الأصل، لاحتياجه إلى تعدد الوضع والأصل عدمه.
(6) وهو استعمال متعت في الدوام فإنه مجاز، ولا يكفي إنشاء العقد بالألفاظ المجازية، لعدم انحصارها، لأنه لو جاز إنشاء العقد بهذه الألفاظ لصح إنشائه بكل لفظ. وهو غير جائز (7) وهو حكم الأصحاب بانقلاب المنقطع دائما لو استعمل لفظ " متعت " ونسي ذكر الأجل.
(8) المشار إليها في الهامش رقم 1.
(9) وهو عدم جواز استعمال لفظ (متعت) في الدوام.
(2) أي كون ذكر الأجل قرينة للانقطاع، وعدمه للدوام.
(3) أي للقدر المشترك بين العقدين.
(4) أي استعمال لفظ " متعت " في الدوام.
(5) إذ الاشتراك خلاف الأصل، لاحتياجه إلى تعدد الوضع والأصل عدمه.
(6) وهو استعمال متعت في الدوام فإنه مجاز، ولا يكفي إنشاء العقد بالألفاظ المجازية، لعدم انحصارها، لأنه لو جاز إنشاء العقد بهذه الألفاظ لصح إنشائه بكل لفظ. وهو غير جائز (7) وهو حكم الأصحاب بانقلاب المنقطع دائما لو استعمل لفظ " متعت " ونسي ذكر الأجل.
(8) المشار إليها في الهامش رقم 1.
(9) وهو عدم جواز استعمال لفظ (متعت) في الدوام.