إبراهيم: الر * كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور باذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد.
وقال تعالى: هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولوا الألباب (1).
الحجر: الر * تلك آيات الكتاب وقرآن مبين.
وقال تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (2).
وقال تعالى: ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم (3).
النحل: وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون (4).
وقال تعالى: وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون (5).
وقال تعالى: ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين (6).
وقال تعالى: قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين * ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين (7).
أسرى: إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم (8).
وقال تعالى: ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة (9).
وقال تعالى: ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا