النمل: طس * تلك آيات القرآن وكتاب مبين * هدى وبشرى للمؤمنين إلى قوله تعالى: وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم.
وقال تعالى: إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون * وإنه لهدى ورحمة للمؤمنين (1).
القصص: طسم * تلك آيات الكتاب المبين.
العنكبوت: أتل ما أوحي إليك من الكتاب (2).
وقال تعالى: وكذلك أنزلنا إليك الكتاب فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به ومن هؤلاء من يؤمن به وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون * وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون * بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون إلى قوله تعالى: أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون (3).
الروم: ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل (4).
لقمان: ألم * تلك آيات الكتاب الحكيم * هدى ورحمة للمحسنين.
التنزيل: ألم * تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين * أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون.
سبأ: يرى الذين أوتوا العلم الذي انزل إليك من ربك هو الحق ويهدي إلى صراط العزيز الحميد (5).
فاطر: إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة (إلى قوله تعالى: والذي أوحينا إليك من الكتاب هو الحق مصدقا لما بين يديه وإن الله بعباده لخبير بصير * ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير (6).