الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين (1).
وقال تعالى: ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون (2).
وقال تعالى: الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون (3).
وقال سبحانه: ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وأن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد (4).
وقال تعالى: شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان (5).
وقال تعالى: واذكروا نعمة الله عليكم وما انزل عليكم من الكتاب والحكمة يعظكم به (6).
آل عمران: نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التورية والإنجيل من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام (7).
وقال تعالى: ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم (8).
وقال تعالى: إن هذا لهو القصص الحق (9).
وقال سبحانه: تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وما الله يريد ظلما للعالمين (10).
وقال تعالى: هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين (11).