ضالة إلا وجدها (1).
دعوات الراوندي: قال النبي صلى الله عليه وآله: يا علي اقرأ يس وذكر مثله.
5 - أمالي الطوسي: أحمد بن عبدون، عن علي بن محمد بن الزبير، عن علي بن فضال عن العباس بن عامر، عن أبي جعفر الخثعمي قريب إسماعيل بن جابر، عن أبي عبد الله عليه السلام: علموا أولادكم ياسين فإنها ريحانه القرآن (2).
6 - الدر المنثور: عن جندب بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من قرء يس في ليلة ابتغاء وجه الله غفر له.
وعن الحسن قال: من قرأ يس ابتغاء وجه الله غفر له، وقال: بلغني أنها تعدل القرآن كله.
وعن أبي بكر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: سورة يس تدعى في التوراة المعمة تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة وتدفع عنه أهاويل الآخرة، وتسمى الدافعة والقاضية، وتدفع عن صاحبها كل سوء، وتقضي له كل حاجة، من قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله، ومن كتبها ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء، وألف نور، وألف يقين، وألف بركة، وألف رحمة، ونزعت عنه كل غل وداء.
وعن علي عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من سمع سورة يس عدلت له عشرين دينارا في سبيل الله ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن كتبها وشربها أدخلت جوفه ألف يقين، وألف نور، وألف بركة، وألف رحمة، وألف رزق ونزعت منه كل غل وداء.
وعن ابن عباس قال: قال النبي صلى الله عليه وآله: لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي يعني يس (3).