أرض مدكدكة مدعوكة كثر بها الناس فكثر آثار المال والأبوال حتى تفسدها - انتهى -.
وانقضاض النار عن وجهه كناية عن سرعة ذهابها عنه وعدم إضرارها به كما ينقض الطائر أو الكواكب في الهواء. و " تلفح وجهه النار " أي تحرقه. وقال في النهاية:
فيه " أمتي الغر المحجلون " أي بيض مواضع الوضوء من الأيدي والاقدام. استعار أثر الوضوء في الوجه واليدين والرجلين للانسان من البياض الذي يكون في وجه الفرس ويديه ورجليه (1).