وإنه وإن بلغ وبك وبأمثالك كل مبلغ من الغم والحزن لكنه والله ليذكرني عذاب الله وإني لأحبه لذلك.
وفي كشف الغمة: وإن بلغ بك وبأمثالك غمر أي شدة وقوله: إنا نراه متبوعا أي يتبعه الجن ويخدمه ويطيعه قال الفيروزآبادي: (1) التابعة الجني والجنية يكونان مع الانسان يتبعانه حيث ذهب.
17 - مناقب ابن شهرآشوب: الحلية (2) والأغاني (3) وغيرهما (4): حج هشام بن عبد الملك