٢ - الكافي، ٢ / ٢٤٩، كتاب الإيمان والكفر، باب ما أخذه الله على المؤمن من الصبر...، الحديث ٣.
الوسائل، ١٢ / ١٢٢، كتاب الحج، الباب ٨٥، من أبواب أحكام العشرة، الحديث ٣ (١٥٨٢٦).
الوافي، ٥ / ٧٥٧، الحديث ٢ (٢٩٨٣).
البحار، ٦٨ / ٢١٨، كتاب الإيمان والكفر، باب في أن السلامة والغنا في الدين، الحديث ٧.
في الكافي والوسائل: يغلق عليه بابه يؤذيه أو جار يؤذيه، كما في البحار.
سند الحديث في الكافي والوسائل هكذا: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عثمان بن عيسى، عن ابن مسكان، عن أبي عبد الله (ع). نعم ذكر في آخر الباب حديثا بمتن آخر بعين هذا السند المذكور في المتن.
في الكافي والوسائل والوافي: ولو أن مؤمنا على قلة جبل لبعث الله عز وجل إليه شيطانا يؤذيه ويجعل الله له من إيمانه أنسا لا يستوحش معه إلى أحد. في الحجرية بدل أفلت: أقلت.
في البحار: ولو أن مؤمنا على قلة جبل... لا يستوحش معه إلى أحد.
هذا بناء على ما عندنا من النسخة الحجرية فإنا وجدنا فيه ذكر حديث ما أفلت المؤمن، بسند الكليني إلى معاوية بن عمار وذكر فيها بعده حديثان فكان مجموع أحاديث الباب ثلاثة، ولكن وجدنا بعد ذلك نسخة (م) مشتملة في الباب على أربعة أحاديث فذكر سند الكليني إلى معاوية لحديث آخر، ثم ذكر إسناد الكليني إلى ابن مسكان لحديث ما أفلت، فلذا غيرنا المتن على طبقه.
(١) المؤمن أعم من الأئمة وغيرهم فينبغي الصبر، وبعث الشيطان لا يدل على الجبر لأن الشيطان مسلط على بني آدم اختيارا، سمع منه (م).
٣ - الكافي، ٢ / ٢٥١، كتاب الإيمان والكفر، باب ما أخذه الله على المؤمن من الصبر...

مفاتيح البحث: أحمد بن محمد بن خالد ⁽²⁾، يحيى بن المبارك ⁽¹⁾، سهل بن زياد ⁽¹⁾، الايمان والكفر ⁽³⁾، معاوية بن عمار ⁽¹⁾، عثمان بن عيسى ⁽¹⁾، الحج ⁽¹⁾، الصبر ⁽³⁾