٣ - طب الأئمة (ع)، ٥٤، في الكي والحقنات.
الوسائل، ٢٥ / ٢٢٣، كتاب الأطعمة والأشربة، الباب ١٣٤، من أبواب الأطعمة المباحة، الحديث ٧ (٣١٧٤٢).
البحار، ٦٢ / ٦٤، الباب ٥٠، باب أنه لم سمي الطبيب طبيبا، الحديث ٦.
في طب الأئمة: عن أبي الحسن العسكري قال: سمعت الرضا (ع) يحدث عن أبيه، قال:
سئل يونس بن يعقوب الرجل الصادق يعني جعفر بن محمد (ع) قال: يا بن رسول الله، الرجل يتكوى بالنار، وربما قتل وربما تخلص، قال: اكتوى رجل من أصحاب رسول الله (ص) ورسول الله قائم على رأسه.
وقد تقدم الحديث بعينه في ٣ / ٥٥، من أصول الفقه، وفيه: الحسن بن بسطام.
(١) هذا يدل على جواز الكي، والنبي (ص) لم ينكر ذلك، ولأن تقريره حجة، أي بيان الإمام، سمع منه (م).
٤ - طب الأئمة (ع)، ٥٤، في الكي والحقنات.
الوسائل، ٢٥ / ٢٢٣، كتاب الأطعمة والأشربة، الباب ١٣٤، من أبواب الأطعمة المباحة، الحديث ٨ (٣١٧٤٣).
البحار، ٦٢ / ٦٤، الباب ٥٠، باب أنه لم سمي الطبيب طبيبا، الحديث ٧.
في الوسائل وطب الأئمة والبحار: هل يعالج بالكي.
وفي طب الأئمة: وما على الرجل أن يتداوى، وأن لا بأس به.
وفي الوسائل: ولا بأس به.

مفاتيح البحث: الإمام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام ⁽¹⁾، الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ⁽²⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽²⁾، إبراهيم بن محمد ⁽¹⁾، محمد بن إبراهيم ⁽¹⁾، الحسين بن بسطام ⁽¹⁾، نضر بن سويد ⁽¹⁾، القتل ⁽³⁾، الدواء، التداوي ⁽¹⁾، صحابة (أصحاب) رسول الله (ص) ⁽¹⁾، الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام ⁽¹⁾، أصول الفقه ⁽¹⁾، يونس بن يعقوب ⁽¹⁾، الصدق ⁽¹⁾، الحج ⁽¹⁾، الطعام ⁽⁴⁾، الجواز ⁽¹⁾، الطب، الطبابة ⁽²⁾