وعن الصادق (عليه السلام): (من مات في أقل من أربعة عشر يوما كان موته موت فجأة) (1).
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): (من عاد مريضا نادى مناد من السماء باسمه: يا فلان طبت وطاب ممشاك، أبشر بثواب الله عز وجل) (2).
الباقر (عليه السلام): (من عاد امرءا مسلما في مرضه، صلى عليه يومئذ سبعون ألف ملك إذا كان صباحا حتى يمسوا، وإن كان مساءا حتى يصبحوا، مع أن له خريفا في الجنة) (3).
الصادق (عليه السلام): (من عاد مريضا شيعه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يرجع إلى منزله) (4).
الباقر (عليه السلام): (أيما مؤمن عاد مؤمنا خاض الرحمة خوضا، فإذا جلس غمرته الرحمة، فإذا انصرف وكل الله عز وجل به سبعين ألف ملك يستغفرون له ويسترحمون عليه، ويقولون: طبت وطابت لك الجنة إلى تلك الساعة من الغد، وكان له خريف في الجنة، وهي: زاوية يسير الراكب فيها أربعين عاما) (5).
الصادق (عليه السلام): (من عاد مؤمنا في الله عز وجل في مرضه، وكل الله عز وجل به ملكا من العواد، يعوده في قبره ويستغفر له إلى يوم القيامة) (6).
وعنه (عليه السلام): (من عاد مريضا من المسلمين، وكل الله جل وعز به سبعين ألفا من الملائكة، يغشون رحله يسبحون فيه ويقدسون ويهللون ويكبرون إلى يوم القيامة، نصف صلاتهم لعائد المريض) (7).