الجوهر النقي - المارديني - ج ٤

عبد الرحمن بن كعب عن جابر وروي معمر عنه عن عبد الله بن ثعلبة عن جابر ولا نعلم أحد أذكره عن الزهري عن انس الا أسامة بن زيد وسألت محمدا عنه فقال حديث الليث أصح - قلت وهذا يقتضى صحة حديث أسامة وإن كان دون حديث الليث وقد ذكر البيهقي في باب الحرم كله منحر عن يعقوب بن سفيان ان أسامة بن زيد عند أهل بلده المدينة ثقة مأمون وإذا كان كذلك فروايته هذه زيادة ثقة فتقبل ثم ذكر البيهقي حديث أبي هريرة (لا يكلم أحد في سبيل الله) الحديث قلت - هو غير مطابق للباب الا بتعسف -

(١١)

الرقم	العنوان	الصفحة

1	باب تسوية القبور وتسطيحها	2
2	باب من قال بتسنيم القبور	3
3	باب غسل المرأة	4
4	باب السنة الثابتة في تضفير شعر رأسها ثلاثة قرون والقائهن خلفها	5
5	باب ما يستدل به على ان الكفن والمئونة من جميع المال	7
6	باب السقط يغسل ويكفن ويصلى عليه ان استهل أو عرفت له حياة	8
7	باب المسلمين يقتلهم المشركون في المعترك فلا تغسل القتلى	10
8	باب من زعم انه عليه السلام صلى على شهداء أحد	12
9	باب من روى انه صلى عليهم بعد ثمان سنين يعنى شهداء أحد	14
10	باب الجنب يستشهد	15
11	باب المرتث والذي يقتل ظلما في غير مركة الكفار والذي يرجع عليه سيفه	15
12	باب ما ورد في المقتول بسيف أهل البغي	17
13	باب ما ورد في غسل بعض الأعضاء	18
14	باب الصلاة على من قتل نفسه غير مستحل	19
15	باب من حمل الجنازة فدار على جوانبها الأربعة	19
16	باب من حمل الجنازة فوضع السرير على كاهله بين العمودين	20
17	باب حمل الميت على الأيدي والرقاب ان لم يوجد سرير	21
18	باب المشي امام الجنازة	23
19	باب المشي خلفها	24
20	باب الصلاة على الجنائز والدفن أي ساعة شاء	31
21	باب من ذهب في زيادة التكبير على الأربع إلى تخصيص أهل الفضل	36
22	باب ما جاء في وضع اليمنى على اليسرى في صلاة الجنازة	38
23	باب القراءة في صلاة الجنازة	38
24	باب الدعاء في صلاة الجنازة	40
25	باب يرفع يديه في كل تكبيرة	44
26	باب المسبوق لا ينتظر الامام ان يكبر ثانية ولكن يفتتح فإذا فرغ الامام كبر ما بقى عليه استدلالا بحديث وما فاتكم فأتموا	44
27	باب الصلاة على القبر	45
28	باب الصلاة على الغائب	49
29	باب الصلاة على الجنازة في المسجد	51
30	باب من قال يسل الميت	54
31	باب ما يقال إذا ادخل قبره	55
32	باب ما يستحب من تعزية أهل الميت	59
33	باب ما يستحب لولي الميت من الابتداء بقضاء دينه	61
34	باب الرخصة في البكاء بلا ندب ونياحة	68
35	باب الثناء على الميت	74
36	باب تفسير الكنز	82
37	باب فرض الصدقة	85
38	باب بيان قوله في كل أربعين ابنة لبون وفى كل خمسين حقة	90
39	باب رواية عاصم بن ضمرة عن علي رضى الله عنه بخلاف ما مضى يعنى الاستئناف فيما زاد على مائة وعشرين	92
40	باب لا يأخذ الساعي فوق ما يجب	96
41	باب كيف فرص صدقة البقر	98
42	باب السن التي تؤخذ في الغنم	100
43	باب لا تؤخذ كرائم الأموال	101
44	باب يعد عليهم بالسخال التي نتجت مواشيهم	102
45	باب لا يعتد عليهم بما استفادوه من غير نتاجها حتى يحول عليه الحول	103
46	باب ما ورد فيمن كتمه يعنى مال الزكاة	105
47	باب صدقة الخلطاء	105
48	باب من تجب عليه الصدقة	106
49	باب ما على الامام من بعث السعاة على الصدقة	109
50	باب تعجيل الصدقة	110
51	باب لا يؤدى فيما وجب الا ما وجب عليه	112
52	باب من أجاز أخذ القيم	113
53	باب ما يسقط الصدقة من الماشية	115
54	باب من رأى في الخيل صدقة	119
55	باب كيف تؤخذ زكاة النخل والعنب	121
56	باب خرص التمر	121
57	باب من قال يترك لرب الحائط قدر ما يأكل هو وأهله	123
58	باب لا تؤخذ صدقة شئ من الشجر غير النخل والعنب	125
59	باب ما ورد في العسل	126
60	باب الصدقة فيما يزرعه الآدميون	128
61	باب لن يهلك على الله هالك	133
62	باب وجوب ربع العشر في نصابها	134
63	باب ذكر الخبر الذي روى في وقص الورق	135
64	باب من قال لا زكاة في الحلى	138
65	باب من قال في الحلى زكاة	139
66	باب اخبار وردت في زكاة الحلى	139
67	باب ما يجوز للرجل ان يتحلى به	142
68	باب تحريم تحلى الرجال بالذهب	145
69	باب الدين مع الصدقة	148
70	باب من قال المعدن ليس بركاز	151
71	باب من قال المعدن ركاز وفيه الخمس	152
72	باب من قال لا شئ في المعادن حتى تبلغ نصابا	154
73	باب من اجرى بالخمس فيه مجرى الصدقات	155
74	باب اخراج الفطر عن نفسه وغيره ممن تلزم مونته	160
75	باب الكافر يكون فيمن يمون فلا يؤدى عنه زكاة الفطر	161
76	باب وقت زكاة الفطر	163
77	باب من قال بوجوبها على الغنى والفقير	163
78	باب من قال لا يخرج من الحنطة الا صاعا	165
79	باب من قال يخرج من الحنطة نصف صاع	167
80	باب ما دل على ان صاعه عليه السلام كان خمسة لرطال وثلثا	170
81	باب من قال يجزئ اخراج الدقيق	172
82	باب وجوبها على أهل البادية	172
83	باب ما يجوز اخراجه لأهل البادية من الاقط	173
84	باب من اختار قسم زكاة الفطر بنفسه	174
85	باب وقت اخراج زكاة الفطر	174
86	باب سقى الماء	185
87	باب وجوه الصدقة	187
88	باب الرجل يوكل باعطاء الصدقة	192
89	باب تصدق المرأة من بيت زوجها باليسير	192
90	باب من حمل هذه الاخبار	193
91	باب المملوك يتصدق باليسير من مال مولاه	194
92	باب الدخول في الصوم بالنية	202
93	باب المتطوع يدخل في الصوم بنيته قبل الزوال	203
94	باب النهى عن استقبال رمضان بصوم	206
95	باب من طلع الفجر وفى فيه شئ لفظه	218
96	باب من ذرعه القئ	219
97	باب من أصبح يوم الشك لا ينوى الصوم فيه	220
98	باب كفارة من أتى أهله في رمضان	221
99	باب من روى الحديث مطلقا في الفطر	225
100	باب من روى الحديث مطلقا في الفطر وبلفظ يومهم التخيير دون الترتيب	225
101	باب من روى في هذا الحديث لفظة لا يرضاها أصحاب الحديث	227
102	باب الحامل والمرضع إذا خافتا على ولديهما أفطرتا وتصدقتا عن كل يوم بمد وقضتا	230
103	باب الحامل والمرضع لا تقدران على الصوم أفطرتا وقضتا بلا كفارة	231
104	باب كراهية القبلة لمن حركت شهوته	231
105	باب إباحة القبلة لمن لم تحرك شهوته	233
106	باب من أغمي عليه في أيام من شهر رمضان فلا يجزى عنه وان لم يأكل فيها	235
107	باب استحباب السحور	236
108	باب استحباب تعجيل الفطر وتأخير السحور	237
109	باب ما يفطر عليه	238
110	باب الرخصة في الصوم في السفر	243
111	باب من اختار الصوم في السفر	245
112	باب من لم يقبل على هلال الفطر الا رؤية شاهدين	247
113	باب الشهادة على هلال الفطر بعد الزوال	249
114	باب الهلال يرى في بلد ولا يرى في آخر	251
115	باب المفطر من رمضان يؤخر القضاء ما بينه وبين رمضان آخر	252
116	باب من قال إذا فرط في القضاء حتى مات أطعم	253
117	باب من قال يصوم عنه وليه	254
118	باب قضاء رمضان ان شاء متفرقا وان شاء متتابعا	258
119	باب الصائم يكتحل	261
120	باب الصائم يحتجم لا يبطل صومه	263
121	بما بلغنا عن الحفاظ في تصحيح هذا الحديث	266
122	باب ما يستدل به على نسخ الحديث	267
123	باب الشيخ الكبير لا يفطر ويفتدى	270
124	باب السواك للصائم	272
125	باب من كره السواك بالعشي إذا كان صائما لما يستحب من خلوف فم الصائم	273
126	باب صيام التطوع والخروج منه	274
127	باب التخيير في القضاء ان كان صومه تطوعا	278
128	باب من رأي عليه القضاء	279
129	باب الاختيار للحاج في ترك صوم يوم عرفة	283
130	باب العمل الصالح في عشر من ذي الحجة	284
131	باب جواز قضاء رمضان في تسعة أيام من ذي الحجة	285
132	باب من زعم ان صوم عاشوراء كان واجبا ثم نسخ	288
133	باب ما يستدل به انه لم يكن واجبا قط	289
134	باب الصوم في أشهر الحرم	290
135	باب من أي الشهر يصوم الأيام الثلاثة	294
136	باب صوم الشتاء	296
137	باب من لم ير بسرد الصوم باسأ إذا لم يخف ضعفا وأفطر الأيام المنهية	300
138	باب الدليل على انها في كل رمضان يعنى ليلة القدر	307
139	باب الترغيب في طلبها ليلة ثلاث وعشرين	309
140	باب الترغيب في طلبها في السبع الأواخر	310
141	باب الترغيب في طلبها ليلة سبع وعشرين	311
142	باب المعتكف يصوم	316
143	باب من رأى الاعتكاف بغير صيام	318
144	باب متى يدخل إذا وجب اعتكافه شهر أو أيام	319
145	باب المعتكف يخرج من المسجد لبول إلى آخره	320
146	باب من توضأ في المسجد إلى آخره	322
147	باب المرأة تعتكف باذن زوجها	322
148	باب من كره اعتكاف المرأة	323
149	باب بيان السبيل	327
150	باب المنضو في بدنه لا يثبت على مركب	327
151	باب الرجل يطيق المشي	330
152	باب الرجل يجد زاد أو راحلة فيحج ماشيا	331
153	باب من ليس له ان يحج عن غيره	336
154	باب الرجل يحرم بالحج تطوعا	337
155	باب ما يستحب من تعجيل الحج	339
156	باب لا يهل بالحج في غير أشهره	343
157	باب ادخال الحج على العمرة	346
158	باب من قال العمرة تطوع	348
159	باب وجوب العمرة استدلالا بقوله تعالى (وأتموا الحج والعمرة لله)	349
160	باب القارن يهريق دما	353
161	باب العمرة قبل الحج	354
162	باب المتمتع إذ أقام بمكة حتى ينشئ الحج ان شاء من مكة لا من الميقات	355