فاستجبت له وألقيت عليه محبة منك، وأسألك باسمك الذي غفرت به لمحمد ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وأتممت عليه نعمتك أن تفعل بي كذا و كذا " ما أحببت من الدعاء.
وكل ما انتهيت إلى باب الكعبة فصل على محمد وآل محمد، وتقول فيما بين الركن اليماني والحجر الأسود:
" ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ".
وقل في الطواف.
" اللهم إني إليك فقير، وإني خائف مستجير، فلا تغير جسمي، ولا تبدل اسمي ".
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كان علي بن الحسين (عليه السلام) إذا بلغ الحجر قبل أن يبلغ الميزاب يرفع رأسه، ثم يقول وهو ينظر إلى الميزاب: