الملتزم هناك ويراجعونه بهذا الصدد كثيرا، ومن جانب آخر يواجه كثيرا من الشكوك والشبهات على المجوزين لهذا النكاح الشرعي المؤجل المؤقت، ومع وجود غير واحد من الكتب المنشورة فيه، رأى الحاجة لا زالت قائمة إلى المزيد من البحث والدراسة والتحقيق فيه، بغية أن يكون الكتاب اللاحق أجمع وأشمل وأكثر استيعابا وتقصيا وتحقيقا في الموضوع، " فكم ترك الأول للآخر " فقام بهذا الجهد مشكورا، والحق أنه جاء كما حاول، فلله دره وعليه أجره، وشكر الله مساعيه المحمودة.
محمد هادي اليوسفي الغروي قم المقدسة ربيع 2 / 1420 ه ق