بالأحرى إليك، إن في صلة بشرية وإن في صلة في الرب (7). 17 فإن كنت تراني شريكا لك (8) في الإيمان، فاقبله قبولك لي. 18 وإن كان قد أساء إليك بشئ أو كان لك عليه دين فاحسب ذلك علي. 19 أنا بولس قد كتبت ذلك بخط يدي (9): أنا أفي. ولا أقول لك إنك أنت أيضا مدين لي حتى بنفسك (10). 20 أجل، يا أخي، إني أرجو أن تحسن إلي هذا الإحسان في الرب، فاشرح صدري في المسيح. 21 كتبت إليك واثقا بطاعتك عالما بأنك ستفعل أكثر مما أقول.
[وصية وتحيات] 22 وفي الوقت نفسه أعدد لي منزلا لضيافتي، فإني أرجو بصلواتكم أن أرد إليكم.
23 يسلم عليك أبفراس، السجين معي في المسيح يسوع، 24 ومرقس وأرسطرخس وديماس ولوقا معاوني.
25 على روحكم (11) نعمة الرب يسوع!