إليهم منه ".
234 - " إن إحسانك إلى من كادك من الأضداد والحساد لأغيظ عليهم من مواقع إساءتك منهم، وهو داع إلى صلاحهم ".
وفي ص 388:
235 - " الكريم يرى مكارم أفعاله دينا عليه يقضيه ".
236 - " خير الناس من كان في عسره مؤثرا صبورا ".
وفي ص 389:
237 - " لا تمتنعن [لا تملن] من فعل المعروف والإحسان فتسلب الإمكان ".
238 - " جحود الإحسان يحدو على قبح الامتنان ".
239 - " جحود الإحسان [الإنسان] يوجب الحرمان ".
240 - " صنيع المال يزول بزواله ".
241 - " عادة الأغمار قطع مواد الإحسان ".
242 - " عجبت لمن يرجو فضل من فوقه كيف يحرم من دونه ".
243 - " من قطع معهود إحسانه قطع الله موجود إمكانه ".
وفي ص 389:
244 - " من لم يتفضل لم ينبل ".
245 - " من لم يسمح لم يسد ".
246 - " من كتم الإحسان عوقب بالحرمان ".
247 - " من منع الإحسان سلب الإمكان ".
248 - " لا يزهدنك في اصطناع المعروف قلة من يشكره، فقد يشكرك عليه من لا ينتفع بشئ منه، وقد يدرك من شكر الشاكر أكثر مما أضاع الكافر ".
كتب أهل السنة: