فيه، ولم يكن موثوقا بالدرجة التي لا يمكن الشك فيه. (المنهاج العدد الثاني ص 60، ومجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 304).
التعليق: المتحولات والثوابت لا دخل للمسلمين مهما بلغ عددهم في تحديدها بل هي من وظائف الشارع المقدس ضمن تفصيل لا يتسع له المقام هنا ولكننا ننصح بالرجوع إلى كتاب: الإمامة ذلك الثابت الإسلامي المقدس للشيخ جلال الدين الصغير.
19 - إنني أرى أنه لا بد من إغلاق ملف الحديث عن البداء وعدم إدخاله في تفاصيل العقيدة الإمامية. (مع الشيخ المفيد في تصحيح الاعتقاد / مجلة الفكر الجديد العدد التاسع ص 37، ومجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 352).
التعليق: هو يرى ضرورة إغلاق ملف الحديث عن البداء والإمام الصادق (ع) يقول على ما في معتبرة مالك بن أعين الجهني: لو علم الناس ما في القول بالبداء من الأجر ما فتروا عن الكلام فيه. (الكافي 1: 148 ح 12).
20 - التشكيك بعقيدة الرجعة لأنها لا ضرورة لها. (مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 328, مجلة الفكر الجديد العدد التاسع ص 14).
التعليق: من الذي يحدد وجود الضرورة هذه فإن كان الشارع المقدس فماذا ترى في حديثه هو عن حقيقة وجود الرجعة؟ فهو لا يتحدث عابثا. وإن كان غيره فلا اعتراف لإمامي بأي جهة تخرج عن دائرة الشارع المقدس!.
21 - الجسد الذي ليس فيه روح هو جسد لا يحس بالعذاب. (مجلة الموسم العد 21 - 22 ص 239 - 240 س 912).
22 - يقال إن هناك نوع من عذاب البرزخ. (مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 254 س 954).
التعليق: سبحان الذي جعل العشرات من الروايات التي تتحدث عن مبدأ عذاب القبر وتفاصيله مختصرة بكلمة يقال، حيث لا يعرف لها أصل!! بينما القرآن يتحدث كما العشرات من الروايات عن وجود هذا النمط من العذاب فأين هو من الآية الكريمة:
(ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون) [المؤمنون: 100].