وكتب عز الدين:
أسجل شكري وتأييدي لهذا القرار الحكيم.. وهو:
نعم للحرية، ولكن لا لمس المقدسات.
وكتب المفكر العربي وهو مسيحي:
الأخ الملاحظ العام، تم تحديد المقدسات من بعض الإخوة بأنها المقدسات الإسلامية فقط. هل لا توجد لدى الآخرين مقدسات يجب عدم التعرض لها؟
أم أن هذا تصريح لكل من هب ودب بالتعرض لمقدسات الآخرين، وبدون استطاعة للرد حيث سيفسر الرد بالتعرض لمقدسات المسلمين.
فما رأي الشبكة الرسمي؟ وما هي ضوابط العملية أصلا؟
وكتب صلاح الصالح:
الإخوة الكرام.. فصل الخطاب أن هجر شبكة إسلامية التوجه، لذا فنتيجة لهذا الأصل فالمقدسات يقصد بها المقدسات الإسلامية، هذا لا يعني الاعتداء على معتقدات الآخرين. لكن لاشك أن هناك فرقا بين ما هو مباح وما هو مقدس تختلف من دين لآخر.. عليه وحيث أن المادة الأولى من نظام الشبكة تنص على إسلامية توجهها، فأعتقد أن من حق الشبكة رفض ما يخالف هذا التوجه.
وكتب معاصر، وهو مراقب واحة الحوار المعاصر:
الأستاذ المفكر العربي: إسلامية التوجه تعني في شبكة هجر تقديس المقدسات الإسلامية واحترام مقدسات الآخرين ومشاعرهم أيضا، وهو أمر مطلوب من الجميع، سواء أكانوا مسلمين أو لم يكونوا.
وأحب أن أؤكد هنا أننا في شبكة هجر الثقافية ضد الطائفية المذهبية أو الطائفية الدينية، بمعنى إثارة الأحقاد والفتن والتفرقة بين أبناء الوطن العربي