- وروى البيهقي في دلائل النبوة ج 5 ص 481 يأتي رسول الله (ص) يوم القيامة إلى الله وهو جالس على كرسيه.
- دلائل النبوة للبيهقي ج 5 ص 486 عن عبد الله بن سلام:.. وينجو النبي (ص) والصالحون معه وتتلقاهم الملائكة يرونهم منازلهم.. حتى ينتهي إلى الله عز وجل فيلقى له كرسي.
- وروى الديلمي في فردوس الأخبار ج 3 ص 85 ابن عمر: عسى الله أن يبعثك ربك مقاما محمودا، يجلسني معه على السرير.
- وفي فردوس الأخبار ج 4 ص 298 أنس بن مالك: من كرامتي على ربي عز وجل قعودي على العرش.
- وقال الشوكاني في فتح القدير ج 3 ص 316 إن المقام المحمود هو أن الله سبحانه يجلس محمدا (ص) معه على كرسيه، حكاه ابن جرير.... وقد ورد في ذلك حديث.
- تاريخ بغداد ج 3 ص 22 أخبرنا القاضي أبو العلاء محمد بن علي، أخبرنا يحيى بن وصيف الخواص، حدثنا أحمد بن علي الخراز، حدثنا المعيطي وغير واحد قالوا: حدثنا محمد بن فضيل عن ليث بن مجاهد في قوله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا، قال:
يقعده معه على العرش..
- تاريخ بغداد ج 8 ص 52 عن أبي إسحاق عن عبد الله بن خليفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
الكرسي الذي يجلس عليه الرب عز وجل وما يفضل منه إلا قدر أربع أصابع، وإن له أطيطا كأطيط الرحل الجديد!