* وكتب (كميل) بتاريخ 3 - 12 - 1999، الواحدة إلا الثلث ظهرا:
هذا يعني أنكم تسبون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، نعوذ بالله من غضب الله، وذلك لأنه ثبت في كتبكم أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد لعن معاوية!!
سؤال: لماذا لم تضف عليا عليه السلام مع من ذكرتهم؟!
أم أن عليا عليه السلام ليس صحابيا؟! ولا حول ولا قوة إلا بالله.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 3 - 12 - 1999، الواحدة ظهرا:
نحن نتبرأ من الروافض والنواصب، ونسب ونشتم من يلعن عليا رضي الله عنه من النواصب. قلنا لكم مرارا لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لعن معاوية، ونتحداكم أن تأتوا بحديث واحد صحيح في هذا.
* وكتب (الفاطمي) بتاريخ 3 - 12 - 1999، السابعة إلا ربعا مساء:
مساك الله بالخير، إشلونك واشلون التمزق معاك؟! حصلت لك أخصائي علاج طبيعي أم لا؟ عموما الله يعينك على هالنحشة (الفرار).
قلت لك: ننتظر الجواب، إذا سمحت وتكرمت، ولكن بدون تفحش ولف ودوران، ممكن رديت. وقلت: لن نستطيع الإكمال هنا يا فاطمي إلا إذا كنت تستطيع الجواب هنا على هذا.
أقول: هذه حيدة على ما أظن؟ فهذه أسئلتي لك من قبل، فالمفروض أن ترد على أسئلتي لا أن ترد بسؤال! ولماذا لا تستطيع الإكمال هنا إلا إذا جاوبت سؤالك؟ وما الربط بين إجابتك هنا، والجواب على سؤالك وشيعة لينك؟! وهل تريد أن تشتم وتفحش بالقول في شيعة لينك؟ مثلما فعلت من قبل؟! ولماذا تصر على ترك سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟ فهل كان رسول الله