اللهم ارض عن الصحابة أجمعين، ومنهم آل البيت، والعن من لعنهم، وأخزه وأذله، يا قوي يا عزيز.
* وكتب (كميل) بتاريخ 4 - 9 - 1999 الواحدة صباحا:
إلى صريح.. هل يحرم لعن ظالمي آل محمد؟ هل في ذلك النص لعن لفلان أو فلان؟! وكيف تعترض على القرآن في لعن من يؤذي النبي؟!
ومن هم (الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن) أليسوا من الصحابة؟!
ومن هم الذين (ابتغوا الفتنة من قبل) (ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون) فهل تمنع عن قراءة القرآن؟
* وكتب (شعاع) بتاريخ 4 - 9 - 1999، السابعة صباحا:
عفوا ياشطار.. الآيات التي ذكرتها ليست في المهاجرين والأنصار، فهؤلاء فدوا أنفسهم وأهليهم وأموالهم من أجل الاسلام ورسول الله... فكيف نتوقع أنهم يبحثون عن المال أو أنهم يؤذون النبي وهم من نصروه في وقت عصيب، وهم الذين أثنى عليهم القرآن مرارا وتكرارا.. فكيف يكونون هم المقصودين؟ إلا إذا كان القرآن يعارض بعضه بعضا.. عموما الآيات نزلت في أناس من الأعراب والمنافقين ولم تكن في المهاجرين والأنصار.
* * * كتب (الفاطمي) في شبكة هجر بتاريخ 3 - 12 - 1999، الثالثة صباحا، موضوعا بعنوان (هذه هي الأسئلة التي تتهرب منها أيها المشارك، تفضل وجاوب إذا تقدر.. وأتحداك)، قال فيه:
إلى الزميل المشارك.. صبحك الله بالخير. هذه الأسئلة التي تتهرب منها: