الكمال في أسماء الرجال " (ج 20 ص 479 ط مؤسسة الرسالة، بيروت) قال:
وكان له من الولد الذكور أحد وعشرون: الحسن، والحسين، ومحمد الأكبر وهو ابن الحنفية، وعمر الأطرف وهو الأكبر، والعباس الأكبر أبو الفضل قتل بالطف ويقال له: السقاء أبو قربة أعقبوا، والذين لم يعقبوا: محسن درج سقطا، ومحمد الأصغر، قتل بالطف، والعباس الأصغر يقال: إنه قتل بالطف، وعمر الأصغر درج، وعثمان الأكبر قتل بالطف، وعثمان الأصغر درج، وجعفر الأكبر قتل بالطف، وعفر الأصغر درج، وعبد الله الأكبر يكنى أبا محمد قتل بالطف، وعبد الله الأصغر درج، وعبيد الله يكنى أبا علي يقال إنه قتل بكربلاء، وعبد الرحمن درج، وحمزة درج، وأبو بكر عتيق يقال: إنه قتل بالطف، وعون درج، ويحيى يكنى أبا الحسن توفي صغيرا في حياة أبيه، وكان له من الولد الإناث ثماني عشرة: زينب الكبرى، وزينب الصغرى، وأم كلثوم الكبرى، وأم كلثوم الصغرى، ورقية الكبرى، ورقية الصغرى، وفاطمة الكبرى، وفاطمة الصغرى، وفاختة، وأمة الله، وجمانة تكنى أم جعفر، ورملة، وأم سلمة، وأم الحسن، وأم الكرام وهي نفيسة، وميمونة، وخديجة، وأمامة على خلاف في بعض ذلك.
قال غير واحد من العلماء: كان علي رضي الله عنه أصغر ولد أبي طالب، كان أصغر من جعفر بعشر سنين، وكان جعفر أصغر من عقيل بعشر سنين، وكان عقيل أصغر من طالب بعشر سنين.
ومنهم العلامة الذهبي في " التذهيب " (ج 3 ق 55 نسخة مكتبة طوپ قپوسراي بإسلامبول) قال:
وكان لعلي رضي الله عنه من الولد أربعون إلا ولدا. فذكرهم مثل ما تقدم عن " تهذيب الكمال " بالتقدم والتأخر.