هذه [يعني] لحيته من رأسه.
ومنها حديث عبيدة رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم الفاضلان المعاصران الشريف عباس أحمد صقر وأحمد عبد الجواد المدنيان في " جامع الأحاديث " (القسم الثاني ج 4 ص 444 ط دمشق) قالا:
عن عبيدة قال: سمعت عليا رضي الله عنه يخطب يقول: اللهم إني قد سئمتهم وسئموني، ومللتهم وملوني، فأرحني منهم وأرحهم مني، ما يمنع أشقاكم أن يخضبها بدم، ووضع يده على لحيته. (عب وابن سعد).
ومنهم جماعة من فضلاء لجنة الزهراء للإعلام العربي في " العشرة المبشرون بالجنة " (ص 202 ط الزهراء للإعلام العربي - القاهرة) قالوا:
قال أخبرنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا هشام بن حسان، عن محمد، عن عبيدة قال: قال علي: ما يحبس أشقاكم أن يجئ فيقتلني؟ اللهم قد سئمتهم وسئموني فأرحهم مني وأرحني منهم.
ومنها حديث أم جعفر سرية الإمام علي عليه السلام رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم: