ب - ص 129: يرى عدم جواز تقليد الميت مطلقا في الابتداء والاستدامة.
ج - ص 122: يرى إمكان اجتماع العلل الأربع في أهل البيت (عليهم السلام) بأمر الله وإرادته ويستدل بقوله (عليه السلام): " أما بعد فنحن صنايع الله والخلق بعد صنايع لنا ".
4 - غاية المراد في تحقيق المعاد، (طبعت ضمن ثلاث رسائل):
ا - ص 30 - 33: يناقش الملا صدرا في تفريقه بين أجسام الدنيا وأجسام الآخرة.
ب - ينكر الحركة الجوهرية للأشياء من ذاتها، ويقول بأن حركة الأشياء من خارج، ولاحظ رأيه في المسألة في هدى العقول، ج 6 ص 61 - 63 حجري.
ج - ص 64 في أن باب التوبة يغلق تماما في فترة المهلة بين ارتفاع الأئمة والرسول وبين يوم القيامة.
د - ص 107: يرى بأن الأعمال بنفسها توزن يوم القيامة لا بنحو المجاز ولا حال كونها أعراضا بل تتجسم فتوزن.
ه - ص 159: يناقش تفريق الملأ بين نار الدنيا ونار الآخرة.
و - يميز تميزا دقيقا بين تسرمد العذاب وتسرمد الخلود والذي يراه ابن عربي والفخر الرازي وغيرهم. وأن الأول هو الصحيح.
ز - تضعيفه القول بأن كل مخالف ناصب ورميه القول بالشذوذ وعدم مساعدة الدليل العقلي والنقلي عليه، مع توضيح لطيف ودقيق للمراتب المحققة للنصب لهم (عليهم السلام).
6 - الرسالة الرضاعية:
ا - ص 10: أن صحة إلحاق المحرمات الرضاعية بالمحرمات النسبية في الحكم إنما هو بخصوصياتها الأولية دون الثانوية، وإلا لما صح التنزيل.