أمركم أن ترفعوا أجنحتكم عنه (1).
1073 - جميل بن ميسر عن أبيه النخعي: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا ميسر، أي البلدان أعظم حرمة؟ قال: فما كان منا أحد يجيبه حتى كان الراد على نفسه، فقال:
مكة، فقال: أي بقاعها أعظم حرمة؟
قال: فما كان منا أحد يجيبه حتى كان الراد على نفسه، فقال: ما بين الركن إلى الحجر، والله لو أن عبدا عبد الله ألف عام حتى ينقطع علباؤه (2) هرما ثم أتى الله ببغضنا أهل البيت لرد الله عليه عمله (3).