سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ولد الزنا فقال: لا خير فيه، نعلان أجاهد بهما (1) في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا (2).
وحديث: يا نبي الله! أفتنا في بيت (3) المقدس، قال: أرض المنشر والمحشر " إئتوه " (4) فصلوا فيه، فإن صلاة فيه كألف صلاة، " فيما سواه (4) " قالت: أرأيت من لم يطق أن يتحمل إليه أو يأتيه؟ قال: فيهد إليه زيتا يسرج فيه، فإن من أهدى له كان كمن صلى فيه (5).
ولها أيضا حديث: الرافلة في الزينة في غير أهلها، كانت كالظلمة يوم القيامة، لا نور لها (6).
وأم ضميرة، تقدم لها ذكر في خبر ابنها ضميرة، وأنهما " أعتقهما " (7).
وأم عياش، كانت تخدم النبي صلى الله عليه وسلم، وبعث بها مع ابنته رقية لما تزوجها عثمان رضي الله عنهما. قالت: كنت أمغث لعثمان التمر غدوة فيشربه