1964 - أحمد بن أمية بن أبي أمية بن عمرو، وأبو العباس الكاتب:
وهو أخو محمد بن أمية الشاعر. وكان أحمد أيضا شاعرا محسنا رقيق الشعر.
روى عنه أحمد بن القاسم بن نصر أخو أبى الليث الفرائضي. وروى هو عن أبي العتاهية، ومنصور النمري.
أخبرنا الحسن بن أبي بكر أخبرنا محمد بن الحسن بن مقسم المقرئ قال أنشدنا أبو العباس أحمد بن يحيى النحوي المعروف بثعلب لأحمد بن أمية وقال وهو أحد الظرفاء:
يسب غراب البين ظلما معاشر * وهم آثروا بعد الحبيب على القرب وما لغراب البين ذنب فأبتدي * بسب غراب البين لكنه ذنبي فيا شوق لا تبعد ويا دمع فض وزد * ويا حب راوح بين جنب إلى جنب ويا عاذلي لمني ويا عائر افتني * عصيتكما حتى أغيب في الترب إذا كان ربي عالما بسريرتي * فما الناس في عيني بأعظم من ربي 1965 - أحمد بن أيوب بن زيد، البغدادي:
حدث بتنيس عن أبي الربيع الزهراني وغيره. روى عنه موسى بن جعفر بن قرين البغدادي، وعمر بن أبي طليق التنيسي.
أخبرنا محمد بن علي بن الفتح أخبرنا على بن عمر الحافظ حدثنا موسى بن جعفر بن قريم حدثنا أحمد بن أيوب البغدادي - بتنيس - حدثنا سليمان بن داود حدثنا الصلت بن الحجاج حدثنا أبو العلاء الخفاف عن نافع عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من كفن ميتا كان له بكل شعرة منه حسنة ".
تفرد به أبو العلاء خالد بن طهمان الخفاف عن نافع، وعنه الصلت. ولم أكتبه إلا من هذا الوجه.
1966 - أحمد بن أصرم بن خزيمة بن عباد بن عبد الله بن حسان بن عبد الله ابن مغفل، أبو العباس المزني:
سمع عبد الأعلى بن حماد النرسي، والصلت بن مسعود الجحدري، وأحمد بن حنبل،