____________________
المتن من كتبه على اختلاف يسير نشير إليه فقال: كتاب التاريخ، وهو في ذكر من روى الحديث من الناس كلهم العامة والشيعة وأخبارهم، خرج منه شئ كثير ولم يتمه.
(1) وفى الفهرست زاد: وهو عظيم، قيل إنه حمل بهيمة، لم يجتمع لاحد وقد جمعه هو...
(2) وفى الفهرست زاد، ومسنده عليه السلام.
(3) وفى الفهرست زاد: واخباره عليه السلام.
(4) وفى الفهرست: كتاب من روى عن أبي جعفر محمد بن علي عليه السلام واخباره.
5 - وفى الفهرست زاد: ومسنده (6) قال المفيد في الارشاد (270) في أحوال الإمام جعفر بن محمد عليه السلام:
ولم ينقل عن أحد من أهل بيته العلماء ما نقل عنه، ولا لقى أحد منهم من أهل الآثار ونقلة الاخبار، ولا نقلوا عنهم كما نقلوا عن أبي عبد الله عليه السلام، فان أصحاب الحديث قد اجمعوا أسماء الرواة عنه، من الثقات، على اختلافهم في الآراء والمقالات، فكانوا أربعة آلاف رجل.
وقال ابن شهرآشوب في المناقب ج 3 - 372 في فضل علمه عليه السلام نحو
(1) وفى الفهرست زاد: وهو عظيم، قيل إنه حمل بهيمة، لم يجتمع لاحد وقد جمعه هو...
(2) وفى الفهرست زاد، ومسنده عليه السلام.
(3) وفى الفهرست زاد: واخباره عليه السلام.
(4) وفى الفهرست: كتاب من روى عن أبي جعفر محمد بن علي عليه السلام واخباره.
5 - وفى الفهرست زاد: ومسنده (6) قال المفيد في الارشاد (270) في أحوال الإمام جعفر بن محمد عليه السلام:
ولم ينقل عن أحد من أهل بيته العلماء ما نقل عنه، ولا لقى أحد منهم من أهل الآثار ونقلة الاخبار، ولا نقلوا عنهم كما نقلوا عن أبي عبد الله عليه السلام، فان أصحاب الحديث قد اجمعوا أسماء الرواة عنه، من الثقات، على اختلافهم في الآراء والمقالات، فكانوا أربعة آلاف رجل.
وقال ابن شهرآشوب في المناقب ج 3 - 372 في فضل علمه عليه السلام نحو