____________________
أدام الله أيامه، حكى لي وجود نسخة منه في مكتبة امام الزيدية باليمن، حسب ما أخبر به عند زيارته له، وانه طلب منه النسخة ووعد له، الا ان الظروف و زوال دولته: حالت بينه وبين انجاز ذلك.
(1) وفى الفهرست: ومن روى يوم غدير خم. قال السيد ابن طاووس رحمه الله في كتاب (الاقبال) فصل ما رواه من الكتب المصنفة في يوم الغدير 663: ومن ذلك الذي لم يكن مثله في زمانه أبو العباس أحمد بن سعيد بن عقدة الحافظ الذي زكاة وشهد بعلمه الخطيب مصنف تاريخ بغداد، فإنه رحمه الله صنف كتابا سماه: حديث الولاية، وجدت هذا الكتاب بنسخة قد كتبت في زمن أبى العباس بن عقدة مصنفه، تاريخها: سنة ثلثين وثلثمأة، صحيح النقل، عليه خط الطوسي رحمه الله، وجماعة من شيوخ الاسلام، لا يخفى صحة ما تضمنته على التمام... ثم قال ابن طاووس في آخره صريحا: ان الكتاب موجود عندي.
(2) وفى الفهرست: انه قسيم الجنة والنار. قلت: نسخ المتن كما عرفت ولعل الظاهر هكذا: كتاب من روى عن علي عليه السلام، كتاب انه قسيم الجنة والنار.
(1) وفى الفهرست: ومن روى يوم غدير خم. قال السيد ابن طاووس رحمه الله في كتاب (الاقبال) فصل ما رواه من الكتب المصنفة في يوم الغدير 663: ومن ذلك الذي لم يكن مثله في زمانه أبو العباس أحمد بن سعيد بن عقدة الحافظ الذي زكاة وشهد بعلمه الخطيب مصنف تاريخ بغداد، فإنه رحمه الله صنف كتابا سماه: حديث الولاية، وجدت هذا الكتاب بنسخة قد كتبت في زمن أبى العباس بن عقدة مصنفه، تاريخها: سنة ثلثين وثلثمأة، صحيح النقل، عليه خط الطوسي رحمه الله، وجماعة من شيوخ الاسلام، لا يخفى صحة ما تضمنته على التمام... ثم قال ابن طاووس في آخره صريحا: ان الكتاب موجود عندي.
(2) وفى الفهرست: انه قسيم الجنة والنار. قلت: نسخ المتن كما عرفت ولعل الظاهر هكذا: كتاب من روى عن علي عليه السلام، كتاب انه قسيم الجنة والنار.