بالسكوني) (1).
وتبعه غيره (2) (3) كما أن الظاهر أنه المراد بالشعيري على الإطلاق، كما صرح به الفاضل الاسترآبادي والجزائري، في المنهج (4) والحاوي (5) وان يطلق أيضا تارة: على إبراهيم الشعيري، كما في الكافي في باب توجيه الميت إلى القبلة: (علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن إبراهيم الشعيري (6). ولكن لا يكاد أن ينصرف إليه الإطلاق.
وأما ما يظهر من النقد، من أنه المراد منه عند الإطلاق (7)، فلا وجه له.
وأخرى على بشار كما عنون الكشي بشار الشعيري ونقل بعض الأخبار في اللعن عليه، (8) ويظهر من بعضها أن إطلاقه عليه بواسطة أنه كان بياع الشعير. وثالثة على غيرهما (9).