للعابرين.
وفي الفهرست وله نحو ثلاثمائة مصنف، وقال، وأنا أذكر منها ما يحضرني في الوقت من أسماء كتبه، منها كتاب دعائم الاسلام في معرفة الحلال والحرام، وكتاب المقنع، وكتاب المرشد، وكتاب الفضائل، وكتاب المواعظ والحكم، وكتاب السلطان، وكتاب فضل العلوية، وكتاب المصادقة، وكتاب الخواتيم، وكتاب المواريث، وكتاب الوصايا، وكتاب غريب حديث النبي والأئمة عليهم السلام، وكتاب الحذاء والخف، وكتاب حذو النعل بالنعل، وكتاب مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام، ورسالة في أركان الاسلام إلى أهل المعرفة والدين، وكتاب المحافل، وكتاب الوضوء، وكتاب علل الحج، وكتاب علل الشريعة (1)، وكتاب الطرائف، وكتاب نوادر النوادر، وكتاب في أبي طالب وعبد المطلب وعبد الله وآمنة بنت وهب، وكتاب الملاهي، وكتاب العلل غير مبوب، ورسالة في الغيبة إلى أهل الري والمقيمين بها وغيرهم.
وكتاب مدينة العلم كبير أكبر من من لا يحضره الفقيه، وكتاب من لا يحضره الفقيه، وكتاب التوحيد، وكتاب التفسير لم يتمه، وكتاب الرجال لم يتمه، وكتاب المصباح لكل واحد من الأئمة، وكتاب الزهد لكل واحد من الأئمة، وكتاب ثواب الأعمال، وكتاب عقاب الأعمال، وكتاب معاني الأخبار، وكتاب الغيبة كبير، وكتاب دين الإمامية ، وكتاب المصباح، وكتاب المعراج.
وغير ذلك من الكتب والرسائل الصغار ولم يحضرني أسماؤها، أخبرني بجميع كتبه ورواياته جماعة من أصحابنا، منهم الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان، وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله الغضائري، وأبو الحسين جعفر بن الحسن بن حسكة، وأبو زكريا محمد بن سليمان الحمراني كلهم عنه (2).
وفي " تعق ": ذكر المحقق البحراني في حاشية البلغة، نقل المشايخ معنعنا عن شيخنا