[240] حبيب بن جري [العبسي الكوفي] قوله: (ولا يبعد أن يكون النظر [والشك فيه من حيث الاتحاد]).
حمل النظر والشك فيه على ذلك بعيد جدا، بل النظر والشك في حاله ووصفه، وفي نقد الرجال بعد ذكر حبيب العبسي: وكأنه المذكور من قبل بعنوان حبيب بن جري العبسي (1) " جع ".
[241] ملحق: حبيب الخثعمي هو ابن المعلل ويأتي موثقا، وكان ينبغي التنبيه عليه لشهرته بنسبته في الأسانيد " م د ح ".
[242] حبيب السجستاني يروي عنه هشام بن سالم " جع ".
قوله: (كان أولا شاريا).
الظاهر عدم تضرر السند بكونه شاريا قبل دخوله في هذا المذهب، لأن الظاهر عدم روايته قبل الدخول " م ح د ".
رواية كل فرق عنهم (عليهم السلام) كان معلوما حتى النواصب، والدخول لا ينفك عن الملازمة قبله حينا، وما هو الحق يأتي في سالم بن مكرم " جع ".
[243] حجاج بن رفاعة [الكوفي الخشاب] قوله: (والمعلوم من طريقة المصنف).
يدل على ذلك ما يأتي في المنهج في ترجمة عبد الله بن ميمون، لكن هذا على إطلاقه محل تأمل، كما يظهر في مواضع منها ما في ترجمة سليمان بن سفيان المسترق وسليمان بن داود المنقري وسليمان الديلمي وسليمان بن خالد " جع ".
قوله: (والنسخة بخط السيد ابن طاوس).
قد تكرر من كون النسخة بخط السيد ابن طاوس وكذا الكشي بخط ابن طاوس، والسيد بن طاوس حيث لم ينبه بشيء فيما فيه اشتباه بالمذكور يوافق رأيه، وفيه نوع تأييد في موضع الخلاف، والفائدة