قد وقع الفراغ من تصحيح هذا الكتاب المستطاب (تفسير علي ابن إبراهيم القمي (ره) وتهذيبه والتعليق عليه في العاشر من رجب المرجب سنة ثلاث مأة وسبع وثمانين بعد الألف الهجرية على هاجرها آلاف التحية والسلام في مدينة النجف الأشرف، بيد العبد المذنب السيد طيب المفتي الموسوي الجزائري ابن محمد علي بن محمد عباس بن علي أكبر بن محمد جعفر بن أبو طالب بن نور الدين ابن السيد نعمة الله الجزائري (ره)
(٤٥٢)