(وسيضرب قاضيها بقضيب على خده). حزقيال / فكري 341، دانيال / حنا 191.
(وسيغزو أورشليم في حرب النهاية) تفسير زكريا / فكري 226 (وسوف يأتي ملوك الغرب وجيوشهم بقيادة قائد الغرب، ويجتمعون لمقاتلته ولكنهم يبادوا، ويتم الله عمل الأشوري على جبل صهيون في أورشليم) دانيال / حنا 192).
- ويبقى سؤال هو: أين مصر من الاحداث؟
قالوا في التفسير: (إن اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل ستستمر حتى مجئ المسيح (دانيال / حنا 261) وأن هناك شخصية مقدر لها أن تحظى باهتمام بالغ وملحوظ وهي ملك الجنوب وهو رئيس يتولى حكم مصر (المستقلة!) في المستقبل وسوف يتصرف بما يوافق القائد الروماني (الغرب) وذلك من قبيل مقاومته للأتراك أعدائه التاريخيين).
ثم ما هي أسباب المعارك بين الأشوري والغرب؟ قالوا في التفسير، (سيكون هناك تحالف غربي، وتحالف شرقي، وتكون فلسطين هي موضوع النزاع). دانيال / إيرنسايد 133.
وبعد مسيرة الأشوري في مصادر أهل الكتاب - نجدهم قد وقعوا في تناقض عجيب فعلى الرغم من أن الأشوري هو يد الله التي يضرب بها، وأن جنوده أمامهم جنة عدن وأن الله سيتم له عمله والجيوش التي أمامه ستباد إلا أن الخلط الذي حدث جاء فيه أن الأشوري سيدخل النار. ربما لأنه ليس من أهل الكتاب هكذا يعتقدون، ولكن الأعجب أنه لا يوجد أي نص في الكتاب المقدس يحدد هذه النهاية للأشوري حتى إن إيرنسايد قال في تفسيره " لسنا نقرأ هنا شيئا بخصوص هلاكه ". (دانيال / إيرنسايد 137).
حقيقي!: لقد جامل علماء النصرانية اليهود وهم في هذه المجاملة