أيدي سفهائكم عن مضارتهم والتعرض لهم فيما استثنيناه منهم (4) وأنا بين أظهر الجيش، فارفعوا إلي مظالمكم وما عراكم مما يغلبكم من أمرهم [وما] لا تطيقون (5) دفعه إلا بالله وبي، فأنا أغيره بمعونة الله إن شاء الله.
المختار (60، أو 64) من باب كتب نهج البلاغة.