الرجعة البيضاء والكرة الزهراء، وإحضار الأنفس الشح، والقصاص، والاخذ بالحق والمجازاة بكل ما سلف، ثم يغفر الله لمن يشاء).
*: إثبات الوصية: ص 225 - كما في الكافي بتفاوت وقال: وعنه (سعد بن عبد الله) يرفعه إلى الأصبغ بن نباتة): وفيه (دخلت إلى أمير المؤمنين فوجدته مفكرا.. مفكرا يا أمير المؤمنين؟
قال: أفكر.. يكون له غيبة تضل.. ثم قال بعد كلام طويل: أولئك).
وفي: ص 229 - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسنده عن الأصبغ بن نباتة: - وفيه (له غيبة وفي أمره حيرة.. يا مولاي.. وذلك إذا فقد الباب بينه وبين شيعتنا تكون الحيرة).
*: النعماني: ص 60 ب 4 ح 4 - كما في الكافي، عن الكليني بتفاوت يسير، وفي سنده (نصر بدل منذر) وفيه (.. سبت من الدهر.. قلت أدرك ذلك الزمان)؟
*: كمال الدين: ج 1 ص 288 ب 26 ح 1 - كما في الكافي بتفاوت يسير، عن أبيه ومحمد بن الحسن بسند مشترك بينهما، وبسند آخر عن محمد بن الحسن إلى مالك الجهني، عن الحارث بن المغيرة النصري، عن الأصبغ بن نباتة: - *: كفاية الأثر: ص 219 - كما في كمال الدين بتفاوت، عن محمد بن علي بأحد طريقيه عن الأصبغ بن نباتة: - إلى قوله (ويهتدي فيها آخرون).
*: دلائل الإمامة: ص 289 - كما في الكافي بتفاوت يسير، إلى قوله (هذه العترة) بسند آخر عن الأصبغ: وفيه (يكون من ظهر الحادي عشر).
*: الاختصاص: ص 209 - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسند آخر عن الأصبغ: - *: رسائل المفيد: ص 400 - وقال (هذا الخبر الذي روته العامة والخاصة وهو خبر كميل بن زياد).
وفيه (.. ما رغبت فيها ساعة قط.. التاسع من ولد الحسين (عليه السلام) هو الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما.. يكون له غيبة يرتاب فيها المبطلون، يا كميل بن زياد، لابد له من حجة، إما ظاهر مشهور شخصه وإما باطن مغمور، لكيلا تبطل حجج الله) والظاهر أن ما ذكره أول حديث الأصبغ المذكور، وآخر حديث كميل المشهور.
*: غيبة الطوسي: ص 103 - 104 - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسندين آخرين عن الأصبغ: - *: إعلام الورى: ص 400 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين.
*: المجموع - محمد بن الحسين المرزباني -: على ما في ملاحم ابن طاووس.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 185 - عن كتاب (المجموع) إلى قوله (ويهتدي فيها آخرون).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 443 ب 32 ح 20 - ما عدا آخره، عن الكافي، وقال (ورواه الشيخ في كتاب الغيبة).
وفي: ص 461 ب 32 ف 5 ح 108 - عن كمال الدين وقال (ورواه علي بن محمد القمي في