وفيها: ح 7 - عن نهج البلاغة وقال (كتاب الغارات للثقفي بإسناده مثله).
وفي: ج 23 ص 20 ب 1 ح 16 - عن القمي.
وفيها: ح 17 - عن علل الشرائع.
وفي: ص 44 - 49 ب 1 ح 91 - 94 - عن كمال الدين.
وفي: ج 51 ص 211 ح 12 - عن غيبة الطوسي.
*: مرآة العقول: ج 4 ص 25 ح 3 - عن رواية الكافي الأولى.
وفي: ص 26 - بعضه: عن نهج البلاغة.
وفي: ص 28 - آخره، عن نهج البلاغة.
وفي: ص 47 ح 13 - عن رواية الكافي الثانية.
*: العوالم: ج 2 ص 207 ب 1 ح 6 - عن الخصال.
وفي: ص 208 ب 1 ح 7 - عن تحف العقول.
وفيها: ح 8 - عن أمالي الطوسي.
وفيها: ح 9 - عن نهج البلاغة وقال: (كتاب الغارات للثقفي بإسناده مثله).
*: منتخب الأثر: ص 270 ف 2 ب 29 ح 1 - بعضه، عن نهج البلاغة * * * [618 - (.. حتى إذا غاب المتغيب من ولدي عن عيون الناس، وماج الناس بفقده أو بقتله أو بموته، اطلعت الفتنة ونزلت البلية والتحمت العصبية، وغلا الناس في دينهم، وأجمعوا على أن الحجة ذاهبة والإمامة باطلة، ويحج حجيج الناس في تلك السنة من شيعة علي ونواصبه للتحسس والتجسس عن خلف الخلف فلا يرى له أثر، ولا يعرف له خبر ولا خلف، فعند ذلك سبت شيعة علي، سبها أعداؤها، وظهرت عليها الأشرار والفساق باحتجاجها، حتى إذا بقيت الأمة حيارى، وتدلهت وأكثرت في قولها إن الحجة هالكة والإمامة باطلة، فورب علي إن حجتها عليها قائمة ماشية في طرقها، داخلة في دورها وقصورها جوالة في شرق هذه الأرض وغربها، تسمع الكلام وتسلم على الجماعة، ترى ولا ترى إلى الوقت والوعد، ونداء المنادي من السماء ألا ذلك يوم (فيه) سرور ولد علي وشيعته)] *