وفي: ص 272 ب 5 ف 3 - عن رواية مقاتل الطالبيين الثانية.
*: مناقب ابن شهرآشوب: ج 4 ص 228 - مختصرا، عن رواية مقاتل الطالبيين الأولى، وفيه (.. إيها والله ما هي إليك ولا إلى ابنك، وإنما هي لهذا - يعني السفاح، ثم لهذا - يعني المنصور - يقتله على أحجار الزيت، ثم يقتل أخاه بالطفوف وقوائم فرسه في الماء، فتبعه المنصور فقال: ما قلت يا أبا عبد الله؟ فقال: ما سمعته وإنه لكائن، قال: فحدثني من سمع المنصور أنه قال: انصرفت من وقتي فهيأت أمري فكان كما قال).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 112 ب 21 ف 18 ح 130 - عن إعلام الورى، مختصرا.
*: البحار: ج 47 ص 276 - 278 ب 31 ح 18 - عن الارشاد وعن إعلام الورى * * * [990 - (هل صاحبك أحد؟، فقلت: نعم، فقال: أكنتم تتكلمون؟ قلت:
نعم، صحبني من المغيرية، قال: فما كان يقول؟ قلت: كان يزعم أن محمد بن عبد الله بن الحسن هو القائم، والدليل على ذلك أن اسمه اسم النبي صلى الله عليه وآله، واسم أبيه اسم أبي النبي، فقلت له في الجواب: إن كنت تأخذ بالأسماء فهو ذا في ولد الحسين محمد بن عبد الله بن علي، فقال لي: إن هذا ابن أمة - يعني محمد بن عبد الله بن علي - وهذا ابن مهيرة يعني محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن، فقال أبو عبد الله عليه السلام: فما رددت عليه؟ فقلت: ما كان عندي شئ أرد عليه، فقال: أو لم تعلموا أنه ابن سبية - يعني القائم عليه السلام -)] * 990 - المصادر:
*: النعماني: ص 229 - 230 ب 13 ح 12 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن الحسن التيملي قال: حدثنا محمد وأحمد ابنا الحسن، عن أبيهما، عن ثعلبة بن ميمون، عن يزيد بن أبي حازم قال: خرجت من الكوفة، فلما قدمت المدينة دخلت على أبي عبد الله عليه السلام، فسلمت عليه، فسألني: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 539 ب 32 ف 27 ح 498 - آخره عن النعماني.
*: البحار: ج 51 ص 42 ب 4 ح 26 - عن النعماني بتفاوت يسير، وفي سنده علي بن الحسين) * * *