*: إثبات الهداة: ج 3 ص 728 ب 34 ف 6 ح 59 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
*: البحار: ج 52 ص 210 ب 25 ح 54 - عن النعماني.
*: بشارة الاسلام: ص 118 ب 7 - عن غيبة الطوسي.
* * * [1001 - (كذب كتابك يا أبا كثير، ولكن كأني والله بأصفر القدمين حمش الساقين ضخم البطن رقيق العنق ضخم الرأس على هذا الركن - وأشار بيده إلى الركن اليماني - يمنع الناس من الطواف حتى يتذعروا منه، قال: ثم يبعث الله له رجلا مني - وأشار بيده إلى صدره - فيقتله قتل عاد وثمود وفرعون ذي الأوتاد. قال فقال له عند ذلك عبد الله بن الحسن:
صدق والله أبو عبد الله، حتى صدقوه كلهم جميعا)] * 1001 - المصادر:
*: إقبال الأعمال: ص 582 - وقال (ومما يزيدك بيانا ما رويناه بإسنادنا إلى جدي أبي جعفر الطوسي، عن جماعة، عن هارون بن موسى التلعكبري، عن ابن همام، عن جميل، عن القاسم بن إسماعيل، عن أحمد بن رباح، عن أبي الفرج أبان بن محمد المعروف بالسندي نقلناه من أصله قال: كان أبو عبد الله عليه السلام تحت الميزاب وهو يدعو، وعن يمينه عبد الله بن الحسن، وعن يساره حسن بن حسن، وخلفه جعفر بن حسن قال فجاءه عباد بن كثير البصري قال فقال له: يا أبا عبد الله، قال: فسألت عنه حتى قالها ثلاثا، قال ثم قال له:
يا جعفر، فقال له: قل ما تشاء يا أبا كثير، قال: إني وجدت في كتاب لي، علم هذه البنية رجل ينقضها حجرا حجرا، قال فقال له: - *: البحار: ج 47 ص 303 ب 31 ح 25 - عن الاقبال.
وفي: ج 51 ص 148 ب 6 ح 23 - عن الاقبال * * * [1002 - (إن للغلام غيبة قبل أن يقوم، قال قلت: ولم؟ قال: يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - ثم قال: يا زرارة وهو المنتظر، وهو الذي يشك في ولادته، منهم من يقول مات أبوه بلا خلف، ومنهم من يقول حمل، ومنهم من يقول إنه ولد قبل موت أبيه بسنتين وهو المنتظر، غير أن الله عز وجل يحب أن يمتحن الشيعة، فعند ذلك يرتاب المبطلون يا زرارة.