وفي: ص 338 ح 2 - عن ثواب الأعمال * * * [742 - (إن أقرب الناس إلى الله عز وجل وأعلمهم به وأرأفهم بالناس محمد صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام، فأدخلوا أين دخلوا، وفارقوا من فارقوا - عنى بذلك حسينا وولده عليهم السلام - فإن الحق فيهم، وهم الأوصياء، ومنهم الأئمة، فأينما رأيتموهم فاتبعوهم، وإن أصبحتم يوما لا ترون منهم أحدا فاستغيثوا بالله عز وجل، وانظروا السنة التي كنتم عليها واتبعوها، وأحبوا من كنتم تحبون، وابغضوا من كنتم تبغضون، فما أسرع ما يأتيكم الفرج)] * 742 - المصادر:
*: كمال الدين: ج 1 ص 328 ب 32 ح 8 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، والهيثم بن أبي مسروق النهدي، عن الحسن بن محبوب السراد، عن علي بن رئاب، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال:
سمعته يقول: - *: البحار: ج 51 ص 136 ب 5 ح 2 - عن كمال الدين، بتفاوت يسير * * * [743 - (هات حاجتك، قلت: أخبرني بدينك الذي تدين الله عز وجل به أنت وأهل بيتك لادين الله عز وجل به قال: إن كنت أقصرت الخطبة فقد أعظمت المسألة، والله لأعطينك ديني ودين آبائي الذي ندين الله عز وجل به، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء من عند الله، والولاية لولينا، والبراءة من عدونا، والتسليم لامرنا، وانتظار قائمنا، والاجتهاد والورع)] * 743 - المصادر:
*: الكافي: ج 2 ص 21 - 22 ح 10 - عنه (علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن