بصير: قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي عليهما السلام يقول: - *: البحار: ج 52 ص 114 ب 21 ح 32 - عن النعماني [737 - (في أي شئ أنتم؟ هيهات هيهات، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تغربلوا، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تمحصوا، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تميزوا، لا والله ما يكون ما تمدون إليه أعينكم إلا بعد إياس، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى يشقى من يشقى ويسعد من يسعد)] * 727 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: على ما في سند غيبة الطوسي.
*: الكافي: ج 1 ص 370 - 371 ب 141 ح 6 - محمد بن الحسن وعلي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سنان، عن محمد بن منصور الصيقل، عن أبيه قال: كنت أنا والحارث بن المغيرة وجماعة من أصحابنا جلوسا وأبو عبد الله عليه السلام يسمع كلامنا، فقال لنا: - وفي: ص 370 ح 3 - محمد بن يحيى، والحسن بن محمد، عن جعفر بن محمد، عن الحسن بن محمد الصيرفي، عن جعفر بن محمد الصيقل، عن أبيه، عن منصور قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام (يا منصور، إن هذا الامر لا يأتيكم إلا بعد إياس، ولا والله حتى تميزوا، ولا والله حتى تمحصوا، ولا والله حتى يشقى..).
*: النعماني: ص 208 - 209 ب 12 ح 16 - وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أبو عبد الله جعفر بن عبد الله المحمدي من كتابه في سنة ثمان وستين ومائتين قال: حدثنا محمد بن منصور الصيقل، عن أبيه قال: (دخلت على أبي جعفر الباقر عليه السلام، وعنده جماعة فبينا نحن نتحدث وهو على بعض أصحابه مقبل، إذ التفت إلينا وقال: (في أي شئ أنتم؟
هيهات هيهات لا يكون الذي تمدون إليه أعناقكم حتى تمحصوا، (هيهات) ولا يكون..
أعناقكم حتى تميزوا، ولا يكون.. أعناقكم حتى تغربلوا، ولا يكون.. أعناقكم إلا بعد إياس، ولا يكون.. أعناقكم حتى يشقى من شقي ويسعد من سعد).
وفي: ص 209 - كما في رواية الكافي الأولى، عن الكليني بسنده الأول ولكن عن الباقر عليه السلام: وليس فيه (وعلي بن محمد).
*: كمال الدين: ج 2 ص 346 ب 33 ح 32 - كما في رواية الكافي الثانية، بسند آخر، عن منصور عن أبي عبد الله عليه السلام.