3438 (4) كا 174 ج 2 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن جميل عن محمد بن مروان قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام ما منع ميثم رحمه الله من التقية فوالله لقد علم أن هذه الآية نزلت في عمار وأصحابه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان.
3439 (5) قرب الإسناد 17 حدثنا، أحمد بن إسحاق (بن مسعد - خ ل) عن بكر بن محمد (الأزدي) عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن التقية ترس المؤمن ولا ايمان لمن لا تقية له فقلت له جعلت فداك أرأيت قول الله تعالى الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان قال وهل التقية الا هذا.
3440 (6) تفسير العياشي 172 ج 2 - عن أبي بكر (الحضرمي - ئل 479) قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام وما الحرورية انا قد كنا وهم متتابعين فهم اليوم في دورنا أرأيت ان أخذونا بالايمان قال فرخص لي في الحلف لهم بالعتاق والطلاق فقال بعضنا مد الرقاب أحب إليك أم البراءة من على فقال الرخصة أحب إلى اما سمعت قول الله في عمار الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان.
3441 (7) تفسير العياشي 272 ج 2 - عن عبد الله بن عجلان عن أبي عبد الله عليه السلام قال سألته فقلت له ان الضحاك قد ظهر بالكوفة ويوشك ان تدعى إلى البراءة من على فكيف نصنع قال فابرأ منه قال قلت له اي شئ أحب إليك قال إن يمضون على ما مضى عليه عمار بن ياسر اخذ بمكة فقالوا له ابرأ من رسول الله صلى الله عليه وآله فبرأ منه فأنزل الله عذره الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان.
3442 (8) ئل 481 ج 11 - علي بن الحسين المرتضى في رسالة المحكم والمتشابه نقلا من تفسير النعماني باسناده الآتي عن علي عليه السلام قال واما الرخصة التي صاحبها فيها بالخيار فان الله نهى المؤمن ان يتخذ الكافر وليا ثم من عليه باطلاق الرخصة له عند التقية في الظاهر إلى أن قال قال الله تعالى لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ الا ان تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه فهذه رحمة تفضل الله بها على المؤمنين