مطايا ذلل حمل عليها أهلها وأعطوا أزمتها فأوردتهم الجنة.
2449 (7) كا 82 ج 2 - علي بن إبراهيم عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أكثر ما تلج به أمتي الجنة تقوى الله وحسن الخلق العيون 38 ج 2 - بالاسناد المتقدم في باب (22) حرمة الزكاة على من انتسب إلى هاشم عن داود بن سليمان الفراء نحوه وزاد وسئل عن أكثر ما يدخل به النار قال أجوفان البطن والفرج الاختصاص 288 - بإسناده عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نحو ما في العيون الجعفريات 150 - بإسناده عن علي (ع) نحو ما في العيون الخصال 78 - أخبرني الخليل بن أحمد قال أخبرنا ابن معاذ قال حدثنا الحسين المروزي قال حدثنا محمد بن عبيد قال حدثنا داود الأودي، عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ان أول ما يدخل به النار من أمتي الا جوفان وذكر نحو ما في العيون بتقديم وتأخير.
2450 (8) كنز الفوائد 184 - عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال خصلة من لزمها أطاعته الدنيا والآخرة وربح الفوز في الجنة (بالجنة - خ) قيل وما هي يا رسول الله قال التقوى من أراد أن يكون أعز الناس فليتق الله عز وجل ثم تلا ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب.
2451 (9) كا 61 ج 2 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أبي داود المسترق عن محسن الميثمي عن يعقوب بن شعيب قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول ما نقل الله عز وجل عبدا من ذل المعاصي إلى عز التقوى الا أغناه من غير مال وأعزه من غير عشيرة وآنسه من غير بشر.
2452 (10) فقيه 293 ج 4 - روى الحسن بن محبوب عن الهيثم بن واقد قال سمعت الصادق عليه السلام يقول من أخرجه الله تعالى من ذل المعاصي إلى عز التقوى أغناه الله بلا مال وأعزه بلا عشيرة وآنسه بلا أنيس ومن خاف الله عز وجل أخاف الله منه كل شئ ومن لم يخف الله تعالى أخافه الله من كل شئ ومن رضى من الله عز وجل باليسير من الرزق رضي الله عنه باليسير من العمل ومن لم