إذ سمعته يقول: يا جارية افتحي الباب لابن عطا، فقد أصابه في هذه الليلة برد وأذى، قال: فجاءت ففتحت الباب فدخلت عليه (1).
8 - كشف الغمة: من دلائل الحميري مثله (2).
9 - مناقب ابن شهرآشوب: عن عبد الله مثله (3).
10 - بصائر الدرجات: عبد الله، عن أحمد بن الحسين، عن أحمد بن إبراهيم، عن علي ابن حسان، عن عبد الرحمان بن كثير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نزل أبو جعفر عليه السلام بواد فضرب خباه، ثم خرج أبو جعفر بشئ حتى انتهى إلى النخلة فحمد الله عندها بمحامد لم أسمع بمثلها ثم قال: أيتها النخلة أطعمينا مما جعل الله فيك، قال: فتساقط رطب أحمر وأصفر، فأكل عليه السلام ومعه أبو أمية الأنصاري، فأكل منه، فقال: هذه الآية فينا كالآية في مريم إذ هزت إليها بجذع النخلة فتساقط عليها رطبا جنيا (4).
11 - مناقب ابن شهرآشوب: عن عبد الرحمان مثله (5).
12 - بصائر الدرجات: محمد بن أحمد، عن أحمد بن هلال، ومحمد بن الحسين، عن الحسن ابن فضال، عن ابن بكير، عن أبي كهمس، عن عبد الله بن عطا قال: دخلت إلى مكة في الليل ففرغت من طوافي وسعيي، وبقي علي ليل فقلت: أمضي إلى أبي جعفر فأتحدث عنده بقية ليلي فجئت إلى الباب فقرعته فسمعت أبا جعفر يقول: إن كان عبد الله بن عطا فأدخله، قال: من هذا؟ قلت: عبد الله بن عطا قال: ادخل (6).