(٢) يحتمل بمعنى العدس أو النخود، سمع منه (م).
٣ - الكافي، ٤ / ٥٨٨، باب النوادر، الحديث ٧.
الوافي، ١٤ / ١٥٢٦، باب فضل تربة الحسين (ع)، الحديث ٤.
الوسائل، ١٤ / ٥٢٢، كتاب الحج، الباب ٧٠، من أبواب المزار وما يناسبه، الحديث ٣ (١٩٧٣٨).
البحار، ١٠١ / ١٢٧، الباب ١٦، باب تربته (ع) وفضلها، الحديث ٣٦.
في الكافي والوسائل، بدل " أن تقرأ ": " أن يقرأ ".
في الوافي بيان: لعل المراد بالختم عليه ما يتم به فائدته ويختمها، قال الجوهري: قوله تعالى:
(ختامه مسك) أي آخره لأن آخر ما يجدونه رائحة المسك.
٤ - كامل الزيارات (المزار)، ٢٨١، الباب ٩٣، باب من أين يؤخذ طين قبر الحسين...، الحديث ٧.
البحار، ٦٠ / ١٥٥، الباب ٣٣، باب تحريم أكل الطين وما يحل أكله منه، الحديث ٢٢.
كان هذا الحديث ذيلا لحديث ١، الباب ١٥.
والحديث هكذا: حدثني محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار...، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي عبد الله (ع)، قال: كنت بمكة وذكر في حديثه قلت: جعلت فداك أني رأيت أصحابنا يأخذون من طين الحائر، ليستشفون به... وقلة اليقين لمن يعالج بها فأما من أيقن أنها له شفاء، إذا يعالج بها كفته بإذن الله من غيرها مما يعالج به... بعضهم ليطرحها في مخلاة البغل والحمار وفي وعاء الطعام وما يمسح الأيدي من الطعام والخرج والجوالق فكيف يستشفى به من هذا حاله عنده ولكن القلب الذي ليس فيه يقين من المستخف بما فيه صلاحه يفسد عليه عمله.

مفاتيح البحث: قبر الحسين (ع) ⁽¹⁾، الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ⁽¹⁾، محمد بن يعقوب ⁽¹⁾، علي بن محمد ⁽¹⁾، الخوف ⁽¹⁾، الأكل ⁽²⁾، الوصية ⁽¹⁾، أكل الطين والتراب ⁽¹⁾، الإمام الحسين بن علي سيد الشهداء (عليهما السلام) ⁽¹⁾، كتاب كامل الزيارات لجعفر بن محمد بن قولويه ⁽¹⁾، مدينة مكة المكرمة ⁽¹⁾، محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار ⁽¹⁾، الحج ⁽¹⁾، القبر ⁽¹⁾، الطعام ⁽²⁾، الفدية، الفداء# ⁽¹⁾